ظلت ساعات Omega دائماً مدفوعة بروحها الريادية (ست عمليات إنزال قمري؛ أوائل الغواصين؛ ساعة اليد الوحيدة المعتمدة عالمياً لقياس الوقت تحت الماء) بمعنى أنه لا توجد أي شركة ساعات في العالم تحمل كل هذه الشهادات من الدقة والالتزام بالوقت. Omega أيضا رائد عالمي في ضبط الوقت في الألعاب الرياضية. وهي فخورة بهذا الميراث وبمدى الالتزام بالابتكار المحوري، إذ جعلت هذه الانجازات كلها من "أوميغا".
لقد شاركت Omega بنشاط في عدد من أكثر المغامرات تحدياً في تاريخ البشرية كان من بينها( غزو الفضاء، بما في ذلك جميع عمليات الإنزال القمري الست؛ مشاهدة الغواصين الأولى في عام 1932)، كما لعبت دوراً في ضبط الوقت في عدد من مسابقات الألعاب الرياضية ذات المستوى العالمي، بما في ذلك الألعاب الأولمبية 24؛ بالإضافة إلى دعم طائرة مصممة لتطير حول الأرض معتمدة على الطاقة الشمسية.
ومنذ إنطلاقتها 1848 كانت شركة Omega تدار من قبل أناس غير عاديين من صانعي الساعات المبدعين الذين لا يعرفون التعب أو الكلل من الرواد النشيطين،الموهوبين، ومنظمو الأعمال من ذوي الكفاءات العالية المخلصين لـ Omega والذين أوصلوا الشركة إلى ما هي عليه اليوم.