وليدة أفكار رؤيتَين سبّاقتَين وجريئتَين، تمحورت هوية دار روجيه دوبوي بالكامل حول ذهنيّة مميّزة منذ عام 1995. ولا تزال روحها الجريئة تتحدّى كافة الأفكار النمطية في مجال صناعة الساعات. معتمدةً على دراية قويّة وتحكّم تام بالتعقيدات الساعاتيّة المتطوّرة، يدعمها مصنعٌ متكامل ويتيحها استقلاليّتها التامة. تُشرف على أعمال الدار روحٌ ابتكارية مستوحاة من صناعات متطوّرة أخرى وتصاميم فريدة ويتمّ التعبير عنها من خلال أساليب تقنية متطوّرة ولافتة تتخطّى الحدود.
يكمن إبداع الدار الجامح في نظام الحركة المهيكل الخاص بها وهو يمكّن روجيه دوبوي من ابتكار ساعات فريدة وغير تقليدية تأتي معبّرة بشكل جريء ومعاصرة بشكل أكيد. هذا بالإضافة إلى قناعة راسخة في أهمية عيش تتخطّى الحدود وتعبير مُفرط على كافة المستويات، تساهم الإرادة القويّة التي تحرّك روجيه دوبوي في ضمان لعملائها أن يتوقعوا ما لا يمكن توقّعه في كلّ لحظة، فهو ما يجعل الدار من دون شك الوسيلة الأكثر إثارةً لتجربة واستكشاف صناعة الساعات الفاخرة.